وكم من مريض نعاه الطبيب

وَكَم مِن مَريضٍ نَعاهُ الطَبيبُ

إِلى نَفسِهِ وَتَوَلّى كَئيبا

فَماتَ الطَبيبُ وَعاشَ المَريضُ

فَأَضحى إِلى الناسِ يَنعى الطَبيبا