- Advertisement -

وما صاحب السبعين والعشر بعدها

وَما صاحِبُ السَبعينَ وَالعَشرِ بَعدَها

بِأَقرَبَ مِمَّن حَنَّكَتهُ القَوابِلُ

وَلَكِنَّ آمالاً يُؤَمِّلُها الفَتى

وَفيهِنَّ لِلراجينَ حَقٌّ وَباطِلُ

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا