يا خاضب الشيبة نح فقدها

يا خاضِبَ الشَيبَة نُح فَقدَها

فَإِنَّما تُدرِجُها في كَفَن

أَما تَراها مُنذُ عايَنتَها

تَزيدُ في الرَأسِ بِنَقصِ البَدَن