شوقا إليك أخط لهفة خافقي

شوقًا إليكِ أخطُّ لهفةَ خافقي

شعرًا؛لعلكِ تقرئينَ حقائقي

تلك التي خبَّأتُها خوفًا على

حُسنٍ يلفُّكِ من لهيبِ حرائقي

شطَّ المزارُ،فأينَ أنتِ،وأينها

وَردات رُوحِكِ من ربيعِ حدائقي

أَوما شبعتِ من البعاد غريبةٌ

أَنْ تجفُوَ الأرواحُ فيض رقائقي