كخافقي ساعة الأشواق ذا المطر

كخافقي ساعةَ الأشواقِ ذا المطرُ

يهمي وأحبابهُ في بالهِ خطروا

كم ودَّ لو ضمَّهم في حضنِ خيمتهِ

فآنسَ الرُّوحَ من لُقياهُمُ نظرُ