أهدي لحضرتكم تحية شائق

أُهدي لِحَضرتكم تحيّة شائق

وَثناءَ ذي ودٍّ ودعوةَ وامقِ

لا للإثابةِ ثمّ أُنهي إثرها

إنّ التخلّفَ واقعٌ لعوائقِ

مِنها بشهرٍ مرّ أنّي فاردٌ

وَالأهلُ مَرضى وَالبناءُ مضايقي

عُذرٌ تركّب لي ولا من ندحةٍ

عنهُ يحقّ قبوله من صادقِ

لا زالَ رأيكَ للخلائقِ صادراً

عَن حسنِ خلقٍ في رضاء الخالقِ