لما رمي بالقنطجوب تخضرمت

لمّا رُمي بالقَنطَجوبِ تَخضرَمت

شُرخا فتاهُ وفاضَ بالخُربعطلِ

فَكأنّه وَالبَجقطانُ تنوشهُ

فِرغَنبسٌ يَعدو عَلى مُصطَعبلِ

أَو كشمسٍ في عادنٍ أو شاسنٍ

رخّ الميامِنِ في صدورِ الضرقلِ

قَد تبنا والحجّجورُ مخاضهُ

إِنّ الزبَرنقَ عنقلٌ في عنقلِ