مولاي أهدي نحو مجلسك العلي

مَولايَ أهدي نَحوَ مَجلِسك العلي

عرفَ التحيّة والثناء الأجملِ

يَقفوهُ مِن أرجِ الدعاءِ تقبّلاً

عن ظهرِ غيبٍ دعوة الخلّ الولي

لا زلنَ شمساً في سماءِ سعادةٍ

تَدنو إِلينا بِالضياء وتعتلي

هَذا وإنّي مِن ودادك آنسٌ

نار الكليمِ بكلّ ليلٍ أليلِ

وَبِمُهجتي نارُ الخليلِ لِبعدكم

فَببردِ قربٍ مِن سلام عجّلِ