هذا الذي ربه للخير وفقه

هَذا الّذي ربّه للخيرِ وفّقهُ

فَكانَ منهلُ حبّ المصطفى وِرده

رامَ الإِجازةَ قُلناها مُؤرّخةً

أَجازَ مَحمودُ خيرَ الدينِ بِالبُردَه