هذا الذي نظمت به الآباد

هَذا الّذي نَظمت به الآبادُ

عِقداً بهِ تتفاخرُ الأنجادُ

تُنسي مَحاسنهُ القلائدَ وَالمعا

ني إِن زَها بِنظامها الإنشادُ

فَيُريكَ نفحَ الطيبِ مِن زهرِ الريا

ضِ بزهرِ أفقِ بلاغةٍ تنقادُ

جَمعُ المحاسنِ زهرها والزهر في

ديوانِ شعرِ أبي الثنا قابادو