ألا يا لقومي من غزال مربب

أَلا يا لَقَوْمِي مِنْ غَزالٍ مُرَبَّبٍ

يَجُولُ وِشاحاهُ عَلَى فَنَنٍ رَطْبِ

تَعَرَّضَ لِي يَوْماً فَصَوَّرْتُ حُسْنَهُ

بِبَلُّورَتَيْ عَيْنَيَّ في صَفْحَةِ القَلْبِ