له نظرتا جود وبأس أثارتا

لَهُ نَظْرَتَا جُودٍ وَبَأْسٍ أَثَارَتَا

غَمَامَيْنِ سَالا بِالْفَوَاضِلِ وَالدمِ

فَكَمْ أَحْيَتِ الأُولَى لُبَانَةَ مَعْشَرٍ

وَكَمْ أَرْدَتِ الأُخْرَى حُشَاشَةَ مُجْرِمِ