من ظنني موضعا يوما لحاجته

مَنْ ظَنَّنِي مَوْضِعَاً يَوْماً لِحَاجَتِهِ

كُنْتُ الْحَرِيَّ بِأَنْ أُعْطِيهِ مَا سَأَلا

لَهُ عَلَيَّ بِحُسْنِ الظَّنِّ مَأْثُرَةٌ

لا يَسْتَقِلُّ بِهَا شُكْرِي وَإِنْ جَمُلا