يا كوكب الصبح متى ينقضي

يَا كَوْكَبَ الصُّبْحِ مَتَى يَنْقَضِي

عُمْرُ الدُّجَى يَا كَوْكَبَ الصُّبْحِ

قَدْ سَدَّ حِصْنُ اللَّيْلِ أَبْوَابَهُ

فَاتْلُ عَلَيْهِ سُورَةَ الْفَتْحِ

إِنِّي أَرَى أَنْجُمَهُ قَدْ وَنَتْ

فَمَا لَهَا أَيْد عَلَى السَّبْحِ

وَقَدْ بَدَا ذُو ذَنَبٍ طَالِعاً

كَأَنَّهُ سُنْبُلَةُ الْقَمْحِ