يا نديمي في سرنديب كفا

يَا نَدِيمَيَّ فِي سَرَنْدِيبَ كُفَّا

عَنْ مَلامِي فَلَيْسَ يُغْنِي الْمَلامُ

أَنَا فِي هَذِهِ الدِّيَارِ غَريبٌ

وَغَرِيبُ الدِّيَارِ لَيْسَ يُلامُ

وَاذْكُرَا لِي فُسْطَاطَ مِصْرَ فَإِنِّي

بِهَوَاهَا مُتَيَّمٌ مُسْتَهَامُ