ناديت زيدا فلم أفزع إلى وكل

نادَيتُ زَيداً فَلَم أفزَع إلى وكلٍ

رَثِّ السِّلاحِ ولاقي الحيِّ مكثورِ

سالَت علَيهِ شِعابُ الحَيِّ حِينَ دَعا

أَصحابَهُ بِوُجُوهٍ كالدَّنانِيرِ