وتنفر من عمرو ببيداء ناقتي

وتَنفِرُ مِن عَمروٍ بِبَيداءَ ناقَتي

وَما كانَ ساري اللَّيلِ يَنفِرُ عن عَمرِو

لقَد حَبَّبت عِندِي الحَياةَ حَياتُهُ

وحُبِّبَ سُكنى القَبرِ مُذ صارَ في القَبر