لم تعرف الدنيا كحب محمد

لم تعرفِ الدّنيا كحُبِّ محمدٍ

حُباً تجاوزَ في تساميهِ المدى

مَن لم يذُق في العُمرِ لذّةَ حُبهِ

أنّا لهُ يلقى لِحُبٍ مَورِدا

ياربّ أسعِدنا برؤيةِ وجههِ

فالشوقُ زادَ مع الحياةِ توقُّدا

صلّى عليكَ إِلهُنا ما أشرَقتْ

شمسٌ وما لبّى المُصلّون الندا