ومنحته في كل يوم فرصة

ومنحتُهُ في كل يومٍ فرصةً

بالرغمِ من زلّاتهِ

أقسو على قلبي لكي لا أخسرهْ!

لكنّ صبري ضاعَ في طُرقاتهِ

فخسرتُ قلبي

بعدما فقد الأمانَ

وذابَ من خيباتهِ

والآن أرحلُ كي أصونَ كرامتي

يا ليتهُ صانَ الفؤادَ وقدّره..

.

.

.