خانك رمح لم يكن خوانا

خَانَكَ رُمحٌ لَم يَكُن خَوّانا

وَكَانَ قِدماً يَقتُلُ الفُرسَانَا

وَيُهلِكُ الأَبطَالَ وَالأَقرَانَا

وَيَحرِمُ الكُهُولَ وَالشُّبَّانَا

لَوَيتَهُ لِخَيرِ ذِي قَحطَانَا

لِفُارِسٍ يَختَرِمُ الأَقرَانَا

أشهَلَ لاَ وَغلاَ وَلاَ جَبَانَا