ومابرحت مثل المهاة وسابح

وَمَابَرِحَت مِثلُ المَهَاةِ وَسَابحٌ

وَخَطَّارَةٌ عُبرُ السُّرَى مِن عِياليَا

أُقَاسِمُهُنَّ العَيشَ في الفَقرِ وَالغِنَى

وَيَدفَعُ عَنهُنَّ السِّنِينَ احتِبالِيَا

فَهذا لأَيَّامِ الهِيَاجِ وَهذِهِ

لِلَهوِي وهذِي عُدَّةٌ لارتحَالِيا