تسائل شهلة قفالها

تُسائِلُ شَهلَةُ قُفَّالَها

وَتَسأَلُ عَن مالِكٍ ما فَعَل

ثَوى مالِكٌ بِبِلادِ العَدُو

وِ تَسفي عَلَيهِ رِياحُ الشَّمَل

لِذَلِكَ شَهلَةُ جَهَّزَتني

وَقَد حالَ دونَ الإِيابِ الأَجَل