رموني في نار الهوى فخزنتها

رَمَوْني في نارِ الهوى فخزنتها

فسُمّيت ابراهيم طوراً ومالكا

فإنْ نجوا منها بطبعٍ وعصمةٍ

فإني قدْ أصبحتُ حيَّاً وهالكا