ضل المحبون إلا شاعرا غزلا

ضلَّ المحبُون إلا شاعراً غزلاً

يُطارح المدحَ بالتشبيب أوطارا

لا يشتكي الحبَّ إلا في مدائحه

دعوى ليصغي أسماعاً وأبصارا

كضارب العود وشّىّ فيه توشيّة

وبعدَ ذلك غنّى فيه أشعارا