لا تصحبن سفيها ما حييت وكن

لا تَصحبنَّ سفيهاً ما حييتَ وكنْ

لذي التأدب والأفضالِ مُصطحبا

فكمْ أديبٍ كَساهُ خلُّه سفها

وكمْ سفيهٍ كساهُ خلُّه أدبا

فاخترْ لنفسك خِلاً لا تعُابُ به

لا خيرَ في صاحبٍ يستجلبُ الريبا