نشرت غدائر شعرها لتظلني

نَشَرَت غَدائِرَ شَعرِها لِتُظِلَّني

خَوفَ العُيونِ مِنَ الوُشاةِ الرُمَّقِ

فَكَأَنَّهُ وَكَأَنَّها وَكَأَنَّني

صُبحانِ باتا تَحتَ لَيلٍ مُطبَقِ