وما غاضت محاسنه ولكن

وَما غاضَت مَحاسِنُهُ وَلكِن

بِماءِ الحُسنِ أَورَقَ عارِضاهُ

بِهِ فَهِمتَ إِليهِ شَوقاً

فَكيفَ لَكَ التَّصَبُّرَ لَو تَراهُ