يزيدني ما استزدت من صلته

يَزيدُني ما اِستَزَدتُ مِن صِلَتِه

وَعَن قَليلٍ يَعودُ في هِبَتِه

لَو حُزتُ قَطرَ السَماءِ لَاِنهَمَلَت

عَلَيَّ ظُلماً سَماءُ مَوجِدَتِه

كَم زَلَّةٍ مِنهُ قَد ظَفِرتُ بِها

فَقامَ حُبّي لَهُ بِمَعذِرَتِه

تُفني اللَيالي وَعيدَهُ وَأَنا

قَريبُ عَهدٍ بِسوءِ مَملَكَتِه