أيا عجبا ما للشريف يذمني

أَيا عَجَباً ما للشّريفِ يَذمُّني

وَيُبغضُني حَتّى كَأَنّيَ مَسجِدُ

وَلا عَيبَ عِندي غَيرَ أَنّي مُسلِمٌ

وَأَنّ اِسمِيَ اسمُ الهاشِميِّ مُحمَّدُ