ذهب الحمص والوعد الذي

ذَهب الحمّصُ وَالوَعدُ الَّذي

سَدَّ عَن إِنجازِهِ كُلَّ طَريق

طالَ فيهِ المطلُ حَتّى إِنَّني

قَد تَمَثَّلتُ بِشعرِ اِبنِ حَريق