وكنت أظن الحب بالضد للقلى

وَكُنتُ أَظُنُّ الحُبَّ بِالضدِّ لِلقِلى

وَلَم أَعتَقِد أَنّ الوِلايَة ضدّهُ

فَلا تَطلُبوا مِن عِندِ والٍ مودّةً

أَلا رُبَّ والٍ قَد تَغَيَّرَ وُدُّهُ

وَإِن شئتُمُ حَدّاً لِسُكرِ مُعَربِدٍ

فَلا تَضرِبُوه فَالولايَةُ حَدُّهُ