وكيف يصبح من دنياه في دعة

وكيف يُصبح من دنياه في دَعة

من بات

أما المعُزّان في دنيا فإنهما

هما على

كلاهما ضامن للناس حُرمتهم

هذا له ال

مَن لم يك العَلم الخفاق شارتهم

فليس يُج

وليس ينفع قوماً لا علوم لهم

أن يُنشر

فالعِلم في أمة ليس بحاكمةٍ

كالسيف

والعِلم أوهن من ان يُستظَلَّ به

إن لم تقم

ما أحسن العَلم الخفاق منتصباً

به تُشير

قد علمتني الليالي في تقلُّبها

أن الموفق