فلا تشمت الحساد شدة حالتي

فَلا تُشمِت الحسّادَ شدَّةُ حالَتي

فَإِنّي جَوادٌ لا يشدُّ عنانُهُ

وَما أَلصقت بالأَرضِ خدي إِدالَةٌ

وَلَكِنَّني كالرمحِ سُنَّ سنانهُ