إعص الهوى وتعز عن سعداكا

إِعصِ الهَوى وَتَعَزَّ عَن سُعداكا

فَلَمِثلُ حِلمِكَ عَن هَواكَ نَهاكا

أَحيا لَنا سُنَنَ النّبِيِّ سَمِيُّهُ

قَدَّ الشِراكِ بِهِ قَرَنتَ شِراكا