لله درك يا عقيلة جعفر

لِلَّهِ دَرُّكِ يا عَقيلَةَ جَعفَرٍ

ماذا وَلَدتِ مِنَ العُلا وَالسُؤدَدِ

إِنَّ الخِلافَةَ قَد تَبَيَّنَ نورُها

لِلنّاظِرينَ عَلى جَبينِ مُحَمَّدِ