فأنا المقر بذا ولكن ليس لي

فأنَا المقرَّ بذا ولكنْ ليس لي

شغل بهم طرّاً بغير تقوُّلِ

لكنما نكَّبتُ قولى راغباً

في جنةِ الفردسِ أفضل منزلِ

ما لذَّتي في لذةِ الدنيا وقد

نوديت فيها مسرعاً بتنقلِ

كلٌّ لهُ طبع فلا تكُ لائما

وأمِل هَوَاك إلى المقالِ الأعدلِ