وإن ملك ولى فذا دولة له

وإنْ ملك وَلَى فذا دولة له

وفي يوسفٍ تأتي المعوضةُ من عمر

أغار بها من بطن ملحاء غافقٍ

محجّلة الغرو واضحة الغرر

ونادت زبيد يا مظفر مرحبا

أضابك النادي وقرّبِك المقر

وسار إلى حبٍّ وحَبٌّ يحبه

وما حَبُّ يعصيه ولو شاما قدر