الخيول المسرجة ومآتم الصمت

لا راحُة البال أحرزنا ولا البالا

جُنَّ الجنونُ وليُل الليل قد طالا

تهدم البيتُ وانهار تقوائمُه

قربى وعاطفًة وانهَّد آمالا

قد كان لي وطنٌ ح،اولتُ أجمعُه

على الهوى مرًة فانشّق أوصالا

((صنعاء))إحدى الشظايا وهي في عدن

شظيٌة لم تُوف كَيَل من كالا

كانت هي الأرضُ مثل القلبِ واحدًة

ماذا جرى؟ ولمن نشكوا له الحالا؟