كوني معي

وحدي أنا

والأمنيات تهزُّ قلبي المستهامَ على يديك

والذكريات صبابةٌ

تخضّر إن مرَّ الحنينُ بها عليك

هذي العواطف موجةٌ

تمتد أشرعةً وعاطفة إليك

هاتي يديك

فهذه شطآنُ روحي كلُّها في راحتيك

ياجنةً روّيتها

من أضلعي

وقطفتها من مقلتيك و وجنتيك