التفتنا فرأينا

التفتنا فرأينا

ظبية تدنو إلينا

في فلاة بانفراد

سقطت فيها علينا

فاجأتنا بابتسام

من فم يحكي اللجينا

في يديها بسكلات

ليتها كانت يدينا

أنعمتنا بالتفات

مذ به نحن اكتفينا

قد حسبناها ملاكا

حيث حيت فحيينا

ثم طارت عن براق

فرجعنا آسفينا

لحظة في لمح برق

هكذا اللذات فينا