الله أكبر أيها ال

الله أكبر أيها ال

إسلام والديان يشهد

شقّين فرقتا الزما

ن وهكذا العقد المبدد

هذا يجند للجها

د وذاك في الغرما يجند

هذي إرادته ليش

قى بعضنا والبعض يسعد

سلم أمورك للال

ه فانها للّه تصمد

ولد الزمان عجيبة

سيخصصون لها مجلد

من زوجه الحرب التي

قد أقسمت أن ليس تخمد

من حج بيت اللّه في

هذي السنين يعد ملحد

حيث الخروج عن الخلي

فة لا يقول به الموحد

ما للشريف وما لنا

فاركع لربك فيه واسجد

قد كانت الأصنام في

عرصاته مذ حج أحمد

الدين عاد كما بدا

فابشر وصل على محمد