لله جوهرة يروق

لِلَّهِ جَوهَرَةٌ يَرو

قُ العَينَ حُسنُ صَفائِها

أَبصَرتُها فَحَمَدتُها

مِن قَبلُ حينَ جَلائِها

فجلوتها لأزيدَها

في حسنها وبهائها

مدّت عليَّ عيوبها

وعوارَها بجلائها

فَنَدِمتُ أَن لا كُنتُ قَد

تَرَكتُها بِغَطائِها

وَرَضيتُ وَاِستَمتَعتُ مِن

ها زَهرَها بِرُوائِها