ومنتظر للموت في كل ساعة

وَمُنتَظِرٍ لِلمَوتِ في كُلِّ ساعَةٍ

يَشيدُ وَيَبني دائِباً وَيُحَصِّنُ

لَهُ حينَ تَبلوهُ حَقيقَةُ موقِنٍ

وَأَفعالُهُ أَفعالُ مَن لَيسَ يوقِنُ

عِيانٌ كَإِنكارٍ وَكَالجَهلِ عِلمُهُ

بِشَكٍّ بِهِ في كُلِّ ما يَتَيَقَّنُ