أما آن لهذا المعرض

أما آنَ لهذا المُعرضِ

الغضبانَ أن يرضى

رمتْ عيني الفؤادَ بهِ

فبعضي قاتل بعضا

وما أصبحَ مثلَ الشم

سِ حتى فتنَ الأرضا

فإن يقضى عليَّ بهِ

فقدْ قُدِرَ أن يقضى

ولستُ إذا الطبيبُ جنى

أرى الذنبَ على المرضى