ما لي أراك مغاضبا

ما لي أراكَ مغاضباً

من غيرِ ذنبٍ كانَ مني

فإذا كتبتُ إليكَ مع

تذراً أحلتَ على التجني

ما كانَ ظني يا أخي

أنء سوفَ يخطئُ فيكَ ظَني