أبغي زيارتها والنفس طالبة

أَبغي زِيارَتَها وَالنّفسُ طالِبةٌ

لَكِن عَفافي اِرتَضَى لِي شقةَ البينِ

فَالعَينُ زانِيَة لا شَكّ سارِقَة

وَلَيسَ في ذاكَ مِن حُكمٍ عَلى العَينِ