أحسن بهذا السلسبيل الذي

أَحسِنْ بِهذا السّلسبيلِ الّذي

في مائِهِ اللّذَّةُ للشَّارِبينْ

لَهُ سُليمان الزّمانِ اِبتَنى

واللَّهُ في بُنيانِهِ كانَ المُعين

يا أَهلَ عَكّاءَ هَلُمّوا اِستَقوا

وَأَكثِروا الشّربَ بِمَرِّ السنين

أَيَخشى أَرَّخت نَشفٌ لَهُ

وَاللَّه يَأتيكم بِماءٍ مَعين