أحييت روحي بالصوت الرخيم وما

أَحييتَ روحيَ بِالصّوتِ الرّخيمِ وَما

يَستَرقِصُ النايَ أَو يَستَنطِقُ العودا

وَأَنتَ يوسُفُ حُسناً لا نَظيرَ لَهُ

لَكِنَّ صَوتكَ يَبدو صَوتَ داودا