أرى هذه الدنيا من الإنس ما بها

أَرى هَذِهِ الدُّنيا مِنَ الإِنسِ ما بِها

سِوى جاهِلٍ عاتٍ لَئيمٍ وَعابِثِ

فَهل زالَ جِنسُ الإِنسِ مِنها فلا يُرى

وَلَم يَبقَ غيرُ الخُبثِ ثمَّ الخبايثِ