أعلمتني يا حبر أنك بادئ

أَعلَمتَني يا حَبرُ أنّك بادئٌ

في تُحفَةِ المِنهاجِ ذاتِ الشّهرةِ

فَسَأَلتُ ربّي أَن تنالَ خِتامَها

وَأَكونَ مِن حُضّارِها في الجملةِ

وَرَجَوت من ربّي لِقاءَك إِنّهُ

لا شيءَ عندي غيرَ قُربِكَ تُحفَتي